
الابتسامة هي وسيلة لإبداء الترحيب؛ لأن الابتسامة معدية، لذلك عندما نرى شخصاً آخر يبتسم، فمن الصعب جداً ألا نقلد تعبيره، إنها لغة اللطف العالمية.
تساعد الإبتسامة في الحماس والتحفيز على العمل، فعندما يبتسم المدير إلى موظفيه فيجعل روحهم المعنوية مرتفعة وتزداد الإنتاجية.
أمّا الابتسامة الخبيثة، فعادة ما تهدف إلى الاشمئزاز أو الشعور بالتفوق على الآخرين، وتشير الدراسات إلى أنّها قادرة على رفع مستويات التوتر لدى الأشخاص الذين تُوجّه لهم.
مشاهير مشاهير العرب مشاهير العالم عائلات ملكية سينما وتلفزيون أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات مطاعم ومقاهي منزل وديكور ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية دليل السفر بلس+ أخبار قصص ملهمة فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية سياحة وسفر مطبخ فيديو
إذ إن التعساء غالبًا ما يجذبون المرض بواسطة مشاعرهم السلبية، بينما الابتسامة تعزز صحة القلب والخلايا الدماغية.
من الصعب الابتسام والتفكير بشيء سلبي. لأنّ الابتسامة يمكن أن تؤثر على المشاعر الإيجابية لديك بشكل كبير، حتى إن لم تكن طبيعية.
مشروعية التعامل في سوق الأوراق المالية: حكم التعامل في البورصة
عندما تحافظ على ابتسامك، تظهر أكثر ثقة بنفسك. وهذا لا يؤثر على صحتك وحياتك الاجتماعية وحسب، بل على حياتك العملية أيضًا. تشير الدراسات إلى أنّ الأشخاص الفرحين لديهم احتمالية أكثر لشغل الوظائف والحصول على ترقية في العمل.
الابتسامة ببساطة هي تحريك لعضلات الوجه بالقرب من الفم، وتعبر عن الفرح والسعادة، وأحيانًا عن الدهشة.
تتشارك العديد من الدراسات في أنّ السعادة ترتبط بصحة أفضل والعيش لفترة أطول. صحيح أنّ الأسباب غير واضحة ومفهومة مئة بالمئة، لكن يكفينا معرفة النتائج.
للابتسامة فوائد عديدة تؤثر بشكل عميق على حياتنا. فهي تمتلك سحراً خاصاً يجذب القلوب ويزيد من جودة الحياة.
فتأثير الابتسامة الإيجابي يصل حتى العضلات ويؤدي إلى استراخائها، ويساهم في تخفيف معدل ضربات القلب، ويخفض بدوره من ضغط الدم.
يوجد أيضًا الابتسامة التي تساعدنا على نقل النوايا الحسنة والإيجابية مثل الثقة والتعاطف والتواصل مع الأفراد من حولنا.
وبعد الولادة يواصلون الابتسام. هذا الأمر ينطبق على جميع الأطفال، بغض النظر عن الثقافة والبيئة التي يأتون منها. لذلك أنت ولدت مع تفاصيل إضافية ابتسامة على وجهك، فحافظ عليها ولا تفقدها أبدًا!